يخوض مجاهدو كتائب القسام وفصائل المقاومة معارك بطولية ويتصدون ببسالة لقوات الاحتلال الصهيوني في محاور التوغل في مختلف أرجاء قطاع غزة، واستهدفوا، اليوم الخميس، المزيد من الدبابات مع استمرار الكمائن والرشقات صاروخية.

وقالت كتائب القسام في بلاغٍ عسكريٍ صادرٍ عنها، إنّ مجاهديها تمكنوا خلال الـ72 ساعةً الأخيرة من تدمير 135 آليةً عسكريةً كليًا أو جزئيًا في كافة محاور القتال في قطاع غزة.

وأكدت الكتائب أنها أوقعت عشرات الجنود الصهاينة بين قتيل وجريح إثر تفجير عدد من فتحات الأنفاق والمنازل في جنود العدو بعد تفخيخها واستهداف القوات الصهيونية المتوغلة في أماكن التمركز والتموضع بالقذائف المضادة للتحصينات والقذائف والعبوات المضادة للأفراد واشتبكوا معهم من مسافة صفر.

وأكدت أنّ مجاهديها دكّوا التحشدات العسكرية بقذائف الهاون والصواريخ قصيرة المدى، ووجهوا رشقات صاروخية مكثفة نحو أهداف متنوعة وبمديات مختلفة إلى داخل الكيان الصهيوني.

وقالت كتائب القسام إن مجاهديها تمكنوا من استهداف قوة صهيونية راجلة متمركزة داخل أحد المنازل بالقذائف المضادة للأفراد وتحقيق إصابات محققة في صفوفهم ببيت لاهيا شمال قطاع غزة.

وأكدت أن مجاهديها استهدفوا ناقلة جند صهيونية في محور شرق مدينة خانيونس بقذيفة "الياسين 105".

وأعلنت الكتائب أنّها وبالاشتراك مع سرايا القدس تمكنوا من دك القوات المتوغلة في المحور الشمالي لمدينة خانيونس بقذائف الهاون.

وتمكن مجاهدو القسام من تفخيخ عين نفق في منطقة الشيخ رضوان وفور تقدم قوة من جيش الاحتلال لعين النفق تم تفجيره بالجنود ووقع أفراد القوة بين قتيل وجريح.

واستهدف مجاهدو القسام ناقلتي جند بقذائف “الياسين 105” في محور التقدم ببيت لاهيا شمال قطاع غزة.

وقبل ذلك، أعلنت كتائب القسام أنها تمكنت خلال الـ ٧٢ ساعة الأخيرة، من تدمير 79 آليةً عسكريةً كليًا أو جزئياً فقط في محاور التوغل في مدينة غزة.

واستهدفت كتائب القسام دبابة ميركفاه صهيونية في محور شرق مدينة خانيونس بقذيفة “الياسين 105”.

كما استهدفت كتائب القسام حفارا عسكريا بقذيفة “الياسين 105” في محور شرق مدينة خانيونس.

واستهدفت كتائب القسام جرافة عسكرية بقذيفة “تاندوم” في محور شرق مدينة خانيونس.

واستهدف مجاهدو القسام قوة صهيونية راجلة مكونة من 15 جندياً بـ 3 عبوات مضادة للأفراد “رعدية” ووقوع أفراد القوة بين قتيل وجريح في محور شرق مدينة خانيونس.

كما استهدفت كتائب القسام دبابتين صهيونيتين في محور شرق مدينة خانيونس بقذائف “الياسين 105”.

وتمكن مجاهدو القسام من قنص جنديين صهيونيين ببندقية “الغول” القسامية شمال شرق مدينة خانيونس.

ودكت كتائب القسام تحشدات قوات العدو المتوغلة في محوري شمال وشرق مدينة خانيونس بقذائف الهاون.

وتمكن مجاهدو القسام من الاشتباك مع قوة راجلة من 6 جنود صهاينة وإيقاعهم بين قتيل وجريح والاستيلاء على “روبوت” كان بحوزتهم في محور شرق مدينة خانيونس.

ودكت كتائب القسام تحشدات قوات العدو المتوغلة في محور شمال مدينة خانيونس بقذائف الهاون.

واستهدفت كتائب القسام دبابة ميركفاه صهيونية في محور شمال مدينة خانيونس بعبوة العمل الفدائي.

وأعلنت كتائب القسام استهداف غرف قيادة العدو في المحور الجنوبي لمدينة غزة بمنظومة الصواريخ “رجوم” قصيرة المدى من عيار 114ملم.

وأعلنت سرايا القدس صباح اليوم أنها استهدفت بقذائف “التاندوم” والـ (RPG) دبابتين صهيونيتين وناقلة جند في محاور التقدم بيت لاهيا وجباليا.

كما أعلنت أن مجاهديها يخوضون اشتباكات ضارية مع جنود العدو في محور التقدم حي الشجاعية واستهدفوا ثلاث آليات عسكرية بقذائف "التاندوم" وعبوات "العمل الفدائي"

وأعلنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى أن مجموعاتها تخوض اشتباكات عنيفة في الشجاعية وحي التفاح شرق غزة ويوقعون خسائر في قوات العدو شرق خانيونس.

بدورها، أعلنت كتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية، تفجير عبوة ناسفة في آلية للاحتلال واستهداف أخرى بقذيفة “RBG”، مؤكدة خوض اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال شرقي خانيونس.

وأعلن جيش الاحتلال الصهيوني مقتل جنديين خلال المعارك في قطاع غزة، مما يرفع الحصيلة المعلنة رسميا لقتلاه إلى 12 خلال 3 أيام، في حين تؤكد مصادر المقاومة أن العدد أكبر من ذلك بكثير، وأن الاحتلال يتعمد إخفاء خسائره ويفصح عن القليل منها تدريجيا.

وأعلنت كتائب القسام أن مجاهديها خاضوا -الأربعاء- اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال في جميع محاور التوغل في قطاع غزة.

وقالت: أحصينا تدمير 23 آليةً عسكريةً كليًا أو جزئياً فقط في محاور القتال بمدينة خانيونس وبيت لاهيا، وأوقع قناصة القسام 6 جنود بين قتيل وجريح، ونسفوا منزلاً تحصنت به قوة خاصة بعبوة برميلية.

كما أكدت استهداف قوة أخرى تحصنت في أحد المنازل بالقذائف المضادة للأفراد، ودكوا التحشدات العسكرية بمنظومة رجوم قصيرة المدى وقذائف الهاون، ووجهوا رشقات صاروخية مكثفة نحو أهداف متنوعة وبمديات مختلفة إلى أراضينا المحتلة